مرحبا بالزوارالكرام ستايل كندا موقع الكتروني يهتم بكل مايخص الشأن الكندي والتي تهم المقيم والمهاجر واللاجيء على الأراضي الكندية
‏إظهار الرسائل ذات التسميات خطوات الهجرة واللجوء. إظهار كافة الرسائل

من داخل كنـــــــــدا (الحلقة الأولى ).....الدراسة في الجامعات الكندية

1 التعليقات


أعزائي واخواني متابعي موقع كندا ستايل سنبدأ سلسلة من الحلقات بعنوان من داخل كندا تغطي كافة المواضيع المهمة والحيوية للقادمين الجدد الى كندا وتكون لهم عونا ومساعدا لأختيار الأستقرار في الأراضي الكندية ..ومن هنا اطلب منكم التفاعل مع هذه الحلقات وطرح الأسئلة والأستفسارات الخاصة بكل حلقة وعلى من يرغب منكم بطرح موضوع معين تحبون ان نغطيه من الممكن مراسلتنا على عنوان بريدنا الألكتروني الموجود في صفحة الموقع متنمنيا لكم أستماعا مفيدا ومثمرا وتقبلوا تحياتي أخوكم باسم ابراهيم .

الحلقة الأولى
 ستغطي موضوع الدراسة داخل كندا خصوصا للأشخاص المقيمين خارج كندا عن كيفية البحث في الجامعات والمعاهد الكندية عن الأختصاص والفرع الذي ترومون الدراسة فيه وكيفية تقديم الطلب والحصول على فيزا الدراسة والعمل داخل كندا يرجى وضع الأسئلة والأستفسارات والتوضيحات حول هذه الحلقة أسفل البوست لكي يتسنى لنا الأجابة بالتفصيل ولتعم الفائدة للجميع 



Read More »

الهجرة غير الشرعية إلى كندا: اجتماع طارىء على الحدود لمعالجة الوضع

0 التعليقات

بلدية إيمرسون فرانكلين الريفية الصغيرة التي تقع على الحدود الكندية الأميركية جنوب مقاطعة مانيتوبا والتي لا يتجاوز عدد سكانها وقاطنيها 7000 نسمة، دعت لاجتماع طارىء لطلب المساعدة لمواجهة التدفق الكثيف للاجئين يجتازون الحدود سيرا على الأقدام.
وتلبية للنداء، فقد شارك مواطنون من البلدة وعناصر من الشرطة المحلية وعناصر من الشرطة من خارج البلدة وعناصر من شرطة الحدود الكندية في اجتماع طارىء لمعالجة الوضع.
وحسب إدارة خدمات الحدود الكندية فإن 403 أشخاص عبروا الحدود الكندية بصورة غير شرعية بالقرب من إيمرسون خلال الأشهر التسعة الأخيرة مقارنة ب340 شخصا عبروا الحدود بين عامي  2016- 2015 و68 شخصا بين 2014 - 2013
من جهتها، أكّدت الشرطة الكندية أن 22 لاجئا دخلوا البلاد بصورة غير شرعية خلال نهاية الأسبوع عابرين الحدود بالقرب من إيمرسون.
يشار إلى أنه في الأحوال العادية عندما يجتاز اللاجئون الحدود فإن فرق الإطفاء المحلية أو عناصر الشرطة الكندية يأخذونهم على عاتقهم ويقودونهم إلى خدمات الحدود.
محمد محالم صومالي خاطر بحياته عندما اجتاز الحدود الأميركية الكندية وصولا إلى إيمرسون وسط برد صقيعي وكاد أن يفقد الحياة لكنه رغم ذلك خاطر بحياته لأنه كان يخاف أن يعاد إلى بلده الأصلي الصومال وهو من الدول السبع التي طاولها المرسوم الرئاسي للرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب وهو يقول بهذا الخصوص:
سأقدم طلبا مع عائلتي للجوء إلى كندا.يشار إلى أنه ليس الوحيد الذي اختار هذه الوسيلة وهذا الطريق للدخول إلى كندا.وكان مواطنان من غانا قد غامرا هما أيضا بدخول الأراضي الكندية وقد بترت يداهما بسبب تجلدهما وسط الصقيع.


وفي نهاية الأسبوع فقط خاطر 22 لاجئا غير شرعي بحياتهم لدخول كندا.غير أنه وبسبب التدفق الكبير لللاجئين لجأت بلدية إيمرسون الحدودية لإيوائهم في مركز اجتماعي حيث أقاموا نحوا من اثنتي عشرة ساعة بينما قدم لهم متطوعون أغطية وملابس دافئة وطعام.
ويؤكد (حاكم) عمدة بلدية إيمرسون فراكلين الريفية الحدودية غريغ جانزن بأن الخدمات الحدودية الكندية ستلجأ لاحقا لاستئجار المركز الاجتماعي في حال اقتضت الضرورة وستكلف عناصر بمراقبة اللاجئين والاهتمام بشؤونهم ويقول بهذا الخصوص:
البلدة لم تشهد مسبقا ظاهرة بهذا الشكل.ويؤكد عمدة البلدة أنه حصل على ضمانات ممتازة من قبل الشرطة الكندية وخدمات الحدود الكندية اللتين شرحتا لنا طريقتهما وهما مستعدتان للتعاون معنا كما أعربتا عن قدرتهما للتعامل مع عدد أوسع من اللاجئين مع تدفق أعداد هؤلاء وبتوفير طاقات بشرية أكبر للاهتمام بهم.
ويؤكد جانزن أنه في الوقت الحالي تتوفر الطاقات اللازمة في البلدة بالنسبة لعدد اللاجئين الذين يصلون بصورة غير شرعية بالقرب من إيميرسون.
غير أن إدارة البلدية ستشكل لجنة لتحديد طبيعة المشاكل أو النقص لتبليغ السلطات المحلية والفدرالية بها.ويقول غريغ جانزن بهذا الخصوص:
خلال الاجتماع الطارىء الذي عقدناه فإن ممثلي الحكومات أبلغونا بأنهم سيضعون الطاقات اللازمة تحت تصرفنا.وتؤكد تارا سيل الناطقة باسم الشرطة الكندية مع أجهزة الإعلام:
في مواجهة التساؤلات المتعلقة بأمن الكنديين فإنه من الضروري التأكيد بأن الأشخاص الذين يجتازون الحدود بطريقة غير شرعية ويقعون في قبضة الشرطة الكندية فإنهم يفتشون وتحدد هوياتهم وتتم مراقبتهم.
ينقلون بعد ذلك إلى مكاتب خدمات الحدود الكندية التي تجري مزيدا من التفتيش والتحقيق إذ أننا لا نعرف عنهم أي شيء ونحن نقوم بإيوائهم.وتقول تارا سيل بهذا الخصوص:
نحن نملك الوسائل الضرورية للقيام بما يتوجب علينا وتضيف تارا سيل قائلة:
إن في سلم أولويات الشرطة الكندية أمن وحماية الجميع في كندا سواء أكانوا من الواطئين حديثا للتراب الكندي أو أكانوا مواطنين كنديين.وتؤكد سيل أن الشرطة الكندية لا تستطيع منع أي إنسان من الدخول إلى كندا لأن الدخول إلى كندا ليس جرما إلا في وقت حصوله على التراب الكندي.
(هيئة الإذاعة الكندية/راديو كندا الدولي)



Read More »

أسألة و أجوبة عن الدراسة في كندا و تأشيرات الطلاب - الحلقة 3

0 التعليقات



١-كيف يمكنني الحصول على تأشيرة طالب؟

٢-متى أقدم على تأشيرة طالب؟

٣-هل يمكنني السفر داخل وخارج كندا بإذن الدراسة؟ 

٤-كيف فيي قدم على منحة دراسية؟

٥-هل يمكنني العمل والدراسة في نفس الوقت؟ 

٦-إذا أتيت إلى كندا للدراسة، هل فين مرتي وولادي يجو معي؟ 

٧-إذا جيت إلى كندا للدراسة، هل فيا زوجتي/زوجي إنو يشتغلو؟ 

٨-هل في إبقى بكندا بعد ما اتخرج؟ 

٩-هل فيي قدم على الهجرة على كندا من خلال الدراسة أو العمل؟ 

١٠-إذا حصلت على الماجستير أو الدكتورة في كندا، هل هناك برامج هجرة مخصصة لهل حالة؟

١١-هل يمكنني المجئ إلى كندا على تأشيرة زائر للبحث عن جامعة وبعدها أقدم على تأشيرة طالب؟




Read More »

الهجرة الى كندا عبر الدراسة (برنامج خبرة العمل الكندية) ......الحلقة الثانية

0 التعليقات

يقدم برنامج خبرة العمل الكندية للعديد من خريجين الجامعات الدوليين أسرع وأبسط الطرق للحصول على الإقامة الدائمة في كندا. بعد إكمال برنامج أو دورة دراسية في مؤسسة تعليمية كندية، بإمكان هؤلاء الخريجين البقاء في كندا باذن عمل بعد التخرج. إذا أكمل الخريج سنة واحدة على الأقل من العمل في وظيفة إدارية أو مهنية أو تقنية, سيكون مؤهلاً لتقديم طلب هجرة ضمن فئة خبرة العمل الكندية.


Read More »

كيفية التحقق من ترخيص المستشار المعتمد للهجرة الكندية

0 التعليقات



قائمة أسماء وعضوية الموجودة على موقع (ICCRC) مستخرجة من سجل المجلس الرسمي من الأعضاء، هم أعضاء في وضع جيد الذين يمارسون بنشاط كمستشارين معتمدين للهجرة الكندية (RCIC). المستشارين المعتمدين للهجرة الكندية ممثلين بالمعنى المقصود في قانون الهجرة الكندي وحماية اللاجئين (IRPA) ويمكن أن يمثلوا عملاء قبل دائرة الجنسية والهجرة الكندية.هذا الدليل يشرح لك الخطوات اللازمة للبحث عن RCIC والتحقق من حالة عضويته مع ICCRC.


                                                              قم بزيارة موقع 



ICCRC FIND AN IMMIGRATION PROFESSIONAL


Read More »

تحت المجهر - الهجرة إلى كندا رحلة الحلم والوهم

0 التعليقات


برنامج وثائقي بث على قناة الجزيرة حول حلم الهجرة الى كندا وأبرز تبعاتها وسلبياتها وأيجابياتها ...الحلقة بثت في العام 2011 فمنذ ذالك الحين وحتى الآن تغيرت امور كثيرة وأستجدت قوانيين جديدة بما يتلائم ووضع المرحلة التي يمر بها العالم 



Read More »

هربا من ترامب...ارتفاع عدد اللاجئين إلى كندا عبر الحدود البريّة الأميركيّة الكنديّة

0 التعليقات
ارتفع عدد طالبي اللّجوء الذين يعبرون الحدود البريّة بين كندا والولايات المتّحدة بصورة ملحوظة منذ بضعة أشهر.
وافادت الشرطة الفدراليّة الكنديّة أنّ 19 شخصا عبروا نقطة اميرسون الحدوديّة في مانيتوبا في وسط الغرب الكنديّ يوم السبت الماضي وعبرها ثلاثة آخرون يوم الأحد.
وكان البرد شديدا للغاية واتّصل اللاجئون برقم الطوارئ طلبا للمساعدة.
ويقول  أحد طالبي اللجوء، الصومالي فرحان أحمد إنّ موظّفي وكالة الخدمات الحدوديّة قدّموا لهم المساعدة بعد أن كاد هو وافراد عائلته يتجلّدون من شدّة البرد.
ويقول مجلس  الهجرة والأديان في مانيتوبا ، وهو جمعيّة غير ربحيّة تعمل على مساعدة المهاجرين واللاجئين، إنّ عدد الملفّات التي يتعامل معها ارتفعت بصورة كبيرة منذ فصل الخريف الماضي.
وقد ارتفع عدد طالبي اللّجوء الواصلين عبر الحدود البريّة بين كندا والولايات المتّحدة في مقاطعة مانيتوبا بصورة ملحوظة  مؤخّرا حسب قول ريتا شهّال المديرة التنفيذيّة للمجلس.
(راديو كندا الدولي/ سي بي سي/ هيئة الإذاعة الكنديّة)

Read More »

القرارات الأميركية حول الإقامة واللجوء: كندا لاتندد ولن تستقبل مزيدا من اللاجئين

0 التعليقات

ناقش النواب الكنديون في مجلس العموم الكندي الرد الكندي على قرار حظر الإقامة والقيود على الهجرة الذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تقربر لهيئة الإذاعة الكندية..
يشار إلى أن حكومة الحزب الليبرالي بزعامة جوستان ترودو تمسكت بالموقف نفسه خلال المناقشات الطارئة وقررت عدم التنديد بالوقت نفسه بالقرار التنفيذي الأميركي حسب مطالبة الحزب الديمقراطي الجديد.
واستبعد ترودو أيضا فكرة رفع عدد المهاجرين الذين ستستقبلهم كندا.
من جهته وزير التجارة الدولية الكندي فرنسوا فيليب Champagne يعتبر أن أفضل طريقة يمكننا أن ننتهجها هي أن نبرز المثل الكندي والمثل الكندي مبني على الانفتاح.
وأكد زعيم الحزب الديمقراطي الجديد توماس مولكير في بداية المناقشات في كلمته في مجلس العموم الكندي أنه لا داعي للخوف بتسمية الأشياء بأسمائها وأن الوقت قد حان لقول لا لدونالد ترامب.
لقد حان الوقت بالنسبة للحكومة الكندية للقول لا لهذه السياسات العنصرية.
من جهته كرر وزير الهجرة الكندي أحمد حسين أن لا نية للحكومة لإجراء تغييرات على السياسات الكندية في مجال الهجرة في الوقت الحالي.
وشدد على ضرورة الإبقاء على روابط الاتصال مع الحكومة الأميركية لتخفيف تأثير قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ويقول وزير الهجرة أحمد حسين بهذا الخصوص:
حكومتنا على اتصال مع الإدارة الأميركية وسنعمل معها لنتأكد بأن المواطنين الكنديين والمقيمين الدائمين في كندا يحصلون على المعلومات يوما بيوم. إن كندا ستساعد العالقين في كندا في طريقهم للولايات المتحدة.
وكان وزير الهجرة واللاجئين والمواطنة الكندي أحمد حسين قد أبرز موقف الحكومة مع بداية المناقشات ويقول حول هذا الموقف:
إن معدلات مهاجرينا هي أكثر ارتفاعا تاريخيا مقارنة باللاجئين ونحن متمسكون بالإبقاء على هذه الخطة.
هذا يشكل صفعة للحزب الديمقراطي الجديد الذي طالب بهذه المناقشة الطارئة.
يشار إلى أن حزب المعارضة الثاني في مجلس العموم الكندي يطالب حكومة ترودو بقبول عدد أكبر من اللاجئين وأن تندد في الوقت نفسه بالإجراءات التعسفية للرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد المسافرين واللاجئين.
وكانت الحكومة الأميركية قد أصدرت قرارا يوم الجمعة الماضي يحظر على مواطني سبع دول غالبية سكانها من المسلمين دخول الولايات المتحدة خلال ثلاثة أشهر حتى يتم إعادة النظر في قواعد الحصول على تأشيرات الدخول.
والدول المستهدفة بقرار الإدارة الأميركية هي سوريا وإيران والعراق وليبيا والصومال والسودان واليمن.
والقرارا ت تحظر أيضا دخول أي لاجىء خلال الأشهر الأربعة المقبلة بينما يحظر على اللاجئين السوريين دخول الولايات المتحدة حتى إشعار آخر.
واعتبر ترامب أنه بقراراته هذه يمنع الإرهابيين الإسلاميين المتشددين من دخول الولايات المتحدة.
إن الوزير أحمد حسين يعتبر من جهته أن التصرف المسؤول هو في الحفاظ على الاتصال والحوار مع الولايات المتحدة ومتابعة الوضع عن قرب في سبيل إيصال المعلومات الضرورية للكنديين.
إذا لا مجال لزيادة عدد اللاجئين إلى كندا في عام 2017 ليصل العدد إلى أربعين ألفا.
كما أعرب أحمد حسين عن رفضه لاقتراح للحزب الديمقراطي الجديد بتعليق الاتفاق حول البلد الثالث الآمن بين كندا والولايات المتحدة.
وبموجب هذا الاتفاق تبعد كندا اللاجئين القادمين من الولايات المتحدة لأنها تعتبر بأنهم ليسوا عرضة للخطر في الولايات المتحدة.
وتؤكّد النائبة عن الحزب الديمقراطي الجديد إيلين لافيرديير أن هذا الاتفاق يجب إعادة النظر فيه لأننا لا نملك الضمانة بأن الولايات المتحدة ستعامل اللاجئين بطريقة لائقة.
من جهته يعتبر الوزير أحمد حسين أنه من المشجع أن تقبل الإدارة الأميركية الجديدة 872 لاجئا في الولايات المتحدة كانت طلباتهم قد عولجت وقت دخول القرار الجديد حيز التطبيق ما يعني أن الوضع يتطور بسرعة.
وخلال فترة طرح الأسئلة حثّ زعيم الحزب الديمقراطي الجديد توماس مولكير رئيس الوزراء الكندي على التنديد بالقرارات الأميركية الأخيرة ضد المسلمين باسم الكنديين عند اجتماعه بالرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وهو يقول: كفنا كلاما هذا الشيء سهل، حان الوقت للتحرك.
من جهته أكّد رئيس الوزراء الكندي جوستان ترودو أنه سيواصل الدفاع عن القيم الكندية دون توجيه انتقادات للرئيس دونالد ترامب.
أخيرا الخبير فريديريك ميغري أستاذ القانون في جامعة مكغيل يوصي بوجوب الترام الحذر وهو يقول:
إنه خيار استراتيجي لذا يتوجب التزام الحذر دون التضحية بكل شيء في هذا الملف إنها مسألة مبدأ حسب تعبير الأستاذ فريديريك ميغري أستاذ القانون في جامعة مكغيل.



راديو كندا الدولي – هيئة الإذاعة الكندية

Read More »

جامعة بيشوب ترد على المراسيم الرئاسية الأميركية.... مهم للطلبة الذين حظر ترامب دولهم

0 التعليقات


في رد على المراسيم الرئاسية الأميركية بمنع رعايا سبع دول غالبية سكانها من المسلمين من دخول الولايات المتحدة سياحا أو مهاجرين، أعلنت جامعة بيشوب في شربروك - كيبيك أنها لن تفرض رسوما على تسجيل الطلاب  الوافدين من إيران والعراق وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن للسنة الدراسية المقبلة. وبالرغم من أن المبلغ زهيد، خمسة وستون دولارا رسم طلب مقدم من كندا ومئة دولار رسم الطلب المقدم من الخارج، فهو مساهمة منها للاعتراض على القرار الأميركي.
علما أن رسوم تسجيل الطلاب الأجانب يؤمن للجامعة مبلغ ثمانية عشر ألف دولار سنويا، مقابل حوالي ألفي دولار سنويا كرسوم تسجيل الطلاب الكيبيكيين.
واعتبر نائب عميد الجامعة أن " تعددية أصول الطلاب في الجامعة تلعب دورا مهما في نجاحها" وأشار إلى أن " عدد الدول التي ينتمي إليها طلاب بيشوب يبلغ ستين دولة، بينها دول يطالها القرار الأميركي".
راديو كندا الدولي – هيئة الإذاعة الكندية

Read More »

‫مقابلة مع المحامي حازم الشعار - أسئلة و أجوبة عن اللجوء إلى كندا

1 التعليقات



بعض الأسئلة والأستفسارات التي تخص موضوع الهجرة واللجوء الى كندا يجيب عليها مستشار الهجرة المتخصص بقضايا الهجرة واللجوء الى كندا المحامي حازم الشعار

Read More »

الهجرة الى كندا: أوتاوا تعزّز عملية لمّ شمل الأسر

0 التعليقات


كندا-  أطلقت الحكومة الفدرالية مبادرة تنوي عبرها تعزيز عملية لمّ شمل عائلات من ولدوا خارج كندا.وبناءً عليه فإن من يرغب في استقدام والديه أو جدّيه الى كندا لديه حتى الثاني من شباط لتبيان اهتمامه عبر تعبئة استمارة عن موقع وزارة الهجرة واللاجئين والمواطنة الكندية.بعدها ستقوم الوزارة باختيار 10,000 شخص في شكل عشوائي مِن بين اولئك الذين ملأوا النموذج.ومن ثم ستدعو هؤلاء الى تقديم طلب الكفالة في شكل رسمي.مع الاشارة الى انها لن تدعو سوى من اختارته بالصدفة.وقد جزمت الحكومة الفدرالية في هذا الصدد أن هذه الطريقة الجديدة هي أكثر عدلاً وشفافية.

اذاعة الشرق الأوسط في كندا

Read More »

الهجرة غير الشرعية من الولايات المتحدة إلى كندا

0 التعليقات

منذ شهر إبريل نيسان الماضي تشهد كندا زيادة غير معهودة لعدد طالبي حق اللجوء الذين يدخلون البلاد بصورة  غير شرعية عابرين بصورة شرعية من الولايات المتحدة.
والسبب، اتفاق بين الدولتين أي كندا والولايات المتحدة يطالب المجلس الكندي لللاجئين بإلغائه في التقرير التالي لهيئة الإذاعة الكندية.
في عام 2002 أي غداة أحداث سبتمبر أيلول في الولايات المتحدة وقعت كل من كندا والولايات المتحدة اتفاقا بهدف الحد من عدد طالبي اللجوء إلى كندا. هذا الاتفاق الذي دخل حيز التطبيق في عام 2004 ينص أن اللجوء يتم رفضه أوتوماتيكيا لكل شخص قادم من الولايات المتحدة يطالب بحق اللجوء إلى كندا على أن الولايات المتحدة بلد آمن.
على العكس من ذلك، إذا استطاع طالب اللجوء عبور الحدود الكندية بصورة غير شرعية يحق له أن يقدم طلبه خلال جلسة يحدد موعدها له حسب شرعة الحقوق والحريات والقانون الدولي حول اللاجئين.
وبالنسبة لكندا التي كانت ترغب بالإشراف على حدودها كان للاتفاق مفعولا عكسيا.
وإذا أخذنا بعين الاعتبار الأرقام الأخيرة التي صدرت عن وكالة الحدود الكندية، ففي شهر ديسمبر كانون الأول الماضي، دخل إلى مقاطعة كيبك بصورة غير شرعية 305 ثلاثمئة وخمسة أشخاص من طالبي اللجوء مقارنة بعشرين طالب لجوء في شهر ديسمبر كانون الأول من عام 2015
ومنذ مطلع شهر إبريل نيسان 2016 عبر أكثر من ألف شخص الحدود الكندية إلى كيبك وحدها وهو ما لم يكن معهودا على الإطلاق.
تسجل الحدود الكندية الأميركية دخولا كثيفا لطالبي اللجوء وخاصة من منطقة الشرق الأوسط ومن السودان وإثيوبيا.
هؤلاء دخلوا الولايات المتحدة بتأشيرات دخول شرعية غير أن غايتهم أن يعبروا الحدود الكندية.
وحسب رئيس نقابة موظفي الجمارك الكندية جان بيار فورتان إن كندا توجه رسالة مفادها أنه سهل جدا عبور الحدود الكندية بطرق لا تخضع للرقابة. يضاف إلى ذلك أن الوضع بصورته الحالية يشكل خطرا على الأمن الوطني لكندا وهو يقول بهذا الخصوص:
نحن نقوم حاليا بالترويج لهذه الطرق، لذا سيعرف الناس أكثر فأكثر أنه من السهل العبور إلى كندا، هناك أكثر من أربعين مكتبا في مقاطعة كيبك حيث لا توجد أية مراقبة نوعا ما وهو ما يشكل خطرا جسيما على الأمن.
إن الحكومة استيقظت متأخرة على وجود ثغرة في قانونها لذا يتوجب إصلاحه في أقرب وقت ممكن وقبل فوات الأوان.
أما حسب رأي المحامي الأخصائي في قضايا اللجوء ميتشيل غولدبرغ رئيس جمعية المحامين الكنديين لقانون اللجوء فإن الاتفاق الكندي الأميركي هو مجرد من أي معنى ويشكل تناقضا لا معنى له  وهو يقول بهذا الخصوص:
على مثال غالبية الدول الغنية حول العالم، نحن نبحث عن وسائل للحد من عدد اللاجئين.
حسب رأيي لا معنى لذلك، قانون كهذا يوجد استثناءات وبالتالي لا يمكنني أن أفهمه.
من جهته المجلس الكندي للاجئين يندد بهذا الاتفاق منذ البداية لأنه يضع طالبي حق اللجوء في وضع صعب ما يضطرهم لاعتماد طرق غير شرعية. ومن هذا المنطلق يطالب المجلس بإلغاء هذا الاتفاق لأنه يتعارض مع حقوق اللاجئين.
وفي هذا السياق تؤكد السيدة جانيت دنش رئيسة المجلس الكندي لللاجئين:
الناس يصلون إلى هنا وليس بحوزتهم الأوراق الثبوتية المطلوبة وبالتالي لا يمكنهم الحصول على الخدمات، هناك ملاجىء لطالبي حق اللجوء وهي مليئة باللاجئين وبعد ذلك نلوم اللاجئين، نرى ذلك في أجهزة الإعلام التي تتحدث عن عبور غير شرعي، إن الحكومة الكندية وضعت هؤلاء في وضع يدفعهم للجوء لمثل هذه الوسائل للوصول إلى كندا ومن ثم نصنفهم غير شرعيين.
وتأمل مجموعات للدفاع عن حقوق الإنسان بأن يفحص وزير الهجرة واللاجئين والمواطنية الكندية الجديد أحمد حسين وهو دخل إلى كندا كلاجىء الاتفاق ويصحح في أقرب وقت ممكن ما فيه من أخطاء.أستمع للتقرير



(هيئة الإذاعة الكندية/راديو كندا الدولي)

Read More »

حذار التلاعب بطلبات الهجرة واللجوء !!!!

0 التعليقات


أصدرت محكمة ويندزور – أونتاريو حكما بسجن محامية شؤون الهجرة ساندرا زاهر مدة سنة وذلك لقيامها  بتزوير أحد المستندات وتقديم نصائح لأحد زبائنها الساعين إلى الحصول على اللجوء بالإدلاء بمعلومات كاذبة.
وكانت الشرطة الملكية أوقفتها عام 2012 وهي تتعامل مع أحد الزبائن تبين أنه عميل للشرطة الملكية.
وكان الادعاء العام طالب المحكمة بسجن السيدة زاهر ما بين أربع أو خمس سنوات، لكن القاضي فضل تخفيف الحكم لكون السيدة ساندرا زاهر تعاني من حالة اكتآب نفسي.

راديو كندا الدولي – هيئة الإذاعة الكندية

Read More »

وزارة الهجرة الكندية تغلن توقف أستقبال الطلبات اللجوء بالكفالات الخاصة والخماسية للعام 2017

0 التعليقات









Read More »

الحلم الكندي «المشوش»! : الهجرة إلى كندا

0 التعليقات


كان البحث عن فرص عملٍ جديدة وحياة أفضل الدافع الأكبر وراء حركات الهجرة في العالم. فالإنسان بطبيعته يفتش دائمًا عن وسائل وسبل العيش الرغد له ولأولاده. ولكن كما قال شاعر العرب الكبير، المتنبي «ليس كل ما يتمنى المرء يدركه، تجري الرياح بما لا تشتهي السفن». فكثير من أحلام الهجرة يتحطم بسبب أمواج الواقع الذي يكون أحيانًا أمر على البعض من الوضع الذي دفعهم أصلاً إلى التفكير بالهجرة وترك مسقط رأسهم. ولكن قبل الدخول بتفاصيل مصاعب الهجرة المستترة هذه، اسمحوا لي بالحديث المُسهب حول الهجرة إلى كندا أو ما يُسميه البعض من الحالمين بـ«الحلم الكندي».
 بدأ الناس يهاجرون إلى منطقة كندا الجغرافية منذ آلاف السنين، ولكن بأنماط مختلفة. بعد العام 1947 مر قانون الهجرة المحلي بالعديد من التغييرات الرئيسية، بشكل خاص قانون الهجرة لعام 1976، وقانون الهجرة وحماية اللاجئين الحالي لعام 2002.
يوجد في كندا ثلاثة أنواع من المهاجرين: النوع الأول «العائلي» (أشخاص وثيقو الصلة)، أما الثاني «مهاجرون مستقلون» (جرى قبولهم على أساس المهارات، متطلبات سوق العمالة والرأسمال) ويشمل النوع الثالث اللاجئين لأسباب متعددة.
تُعرف كندا حاليًا بأنها بلدٌ لها سياسة هجرة واسعة انعكست على التنويع العرقي في البلاد. طبقًا للإحصاء السكاني لعام 2001 الذي قامت به «إحصائيات كندا» (Statistics Canada)، هنالك 34 مجموعة عرقية في كندا، تضم كل واحدة على الأقل مائة ألف عضو. من تلك المجموعات هنالك عشرة مجموعات تضم' أكثر من مليون شخص. ينتمي 16.2% من السكان إلى الأقليات المرئية: آسيوي جنوبي (4.0% من السكان)، صينيين (3.9%)، أسود (2.5%)، وفلبيني (1.1%). من الأصل الألماني (10.18%) وإيطالي (4.63%)، مع 3.87% يدعي أنه من أوكرانيا ، 3.87% يدعي أنه هولندي و3.15% يدعي أنه أصلاً من بولندا. تتضمن أصول الأقلية الأخرى العرقية المخفية: روسيا (1.60%)، النرويج (1.38%)، البرتغال (1.32%) والسويد (1.07%).
في عام 2007، استقبلت كندا 236,760 مهاجرا، توزعوا على الشكل التالي: جمهورية الصين الشعبية (28,896)، الهند (28,520)، الفلبين (19,718)، باكستان (9,808)، الولايات المتحدة (8,750)، المملكة المتحدة (7,324)، إيران (7,195)، كوريا الجنوبية (5,909)، كولومبيا (5,382)، وسريلانكا (4,068)، فرنسا (4,026)، والمغرب (4,025). وكان هنالك أكثر من 3500 مهاجر من كل من رومانيا وروسيا والجزائر.
تاريخ الهجرة إلى كندا
بعد الفترة الأولية للاستعمار البريطاني والفرنسي، حدثت أربع موجات رئيسية من الهجرة خلال فترة قرنين تقريبًا. إن الموجة الخامسة من الهجرة مستمرة حاليًا.
حدثت أول هجرة هامة من أناس غير السكان الأصليين إلى كندا قبل قرنين تقريبًا بتأسيس المستوطنة الفرنسية ببطء ولكن بصورة ثابتة في الكويبيك، ومستوطنة Acadia بأعداد أصغر من رجال  الأعمال الأمريكان والأوربيين بالإضافة إلى أفراد الجيش البريطاني. تتوجت هذه الموجة بتدفق الموالين البريطانيين هربًا من الثورة الأمريكية، بصورة رئيسية من ولايات الواقعة على الأطلسي.
بدأت الموجة الثانية للهجرة من بريطانيا وإيرلنده بعد حرب عام 1812، تضمنت هذه الموجة أعضاء من الجيش البريطاني النظامي خدموا في تلك الحرب، الذين جرى تشجيعهم على الهجرة مِن قِبَل الحكام الاستعماريين لكندا، الذين كانوا قلقين بشأن محاولة أخرى للاحتلال الأمريكي من جهة، ولمواجهة تأثير اللغة الفرنسية للكويبيك، مما سارع للترويج للاستيطان في المناطق غير الآهلة على طول الطرق الخشبية المبنية حديثًا ضمن مناطق الأرض المنظمة، في الغالب في كندا العليا (أونتاريو المعاصرة).
ازدادت أعداد المهاجرين الآيرلنديين خلال الموجة الثانية للهجرة إلى كندا بسبب ما سُمي حينذاك بمجاعة البطاطا الآيرلندية التي حدثت من 1846 إلى 1849، مما أدى إلى وصول مئات الآلاف إلى شواطئ كندا غالبيتهم من الآيرلنديين، ولو أن جزءا هاما منهم هاجر إلى الولايات المتحدة في العقود اللاحقة. من الـ 100.000 إيرلندي الذين أبحروا إلى كندا في عام 1847، مات واحد من خمسة (20%) من المرض وسوء التغذية، بما في ذلك أكثر من خمسة آلاف في جزيرة Grosse. وكانت معدلات الوفيات 30% على متن سفن الأكفان كما سُميت.
بحلول 1867، وصل أكثر من 80% من المهاجرين إلى كندا بالباخرة. ومع أن أعداد المهاجرين إلى الولايات المتحدة قد فاقت أولئك المهاجرين من الولايات المتحدة الأمريكية إلى كندا، كان هناك هجرة ثابتة من الولايات المتحدة خلال القرنين الماضيين وفترات قصيرة من الهجرة المركزة؛ على سبيل المثال، اللاجئون الأمريكان الموالون لبريطانيا، أثناء فترة السباق للبحث عن الذهب التي شهدت العديد من المنقبين يسكنون كولومبيا البريطانية ويوكون، أمريكان يذهبون إلى البراري في أوائل القرن العشرين وأيضا أثناء فترات الاضطراب السياسي و/ أو أثناء الحروب، مثل حرب فيتنام. هذه الموجات المكثفة للهجرة - التي أتت في الغالب من قارة أوروبا وبلغت الذروة بين 1910-1913 (أكثر من 400.000 في عام 1913) وثانية في سنة 1957 (282.000) - جعلت من كندا بلاد متعددة الثقافات بأعداد كبيرة من السكان غير الناطقين باللغة الإنجليزية أو الفرنسية. كما شهدت كندا فترات من الهجرة المتدنية أيضًا، خصوصًا أثناء الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية، بالإضافة إلى فترة الكساد الكبير.
«تعال لتبقى»، طُبع هذا الشعار في عام 1880 في The Canadian Illustrated News، الذي يشير إلى الهجرة إلى الـ  (1)Dominion.
منذ أن أُزيلت القيود على الهجرة لغير العرق الأبيض، في سبعينيات القرن الماضي، بدأت الهجرة بشكل كبير تشمل الأقليات المرئية من العالم النامي. وقد حدث ذلك عندما كان Lester BPearson يحكم كرئيس للوزراء بقانون الهجرة المُعدل في سنة 19677، وقد استمر العمل بهذا القانون كسياسة حكومية رسمية تحت حكم وريثه، Pierre Trudeau. أثناء حكومة Mulroney، ازدادت مستويات الهجرة في أواخر الثمانينيات لتصل إلى (225,000-275,000 سنويًا). حاليًا، يأتي أكثر المهاجرين من جنوب آسيا والصين ومن المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه.
قبل عام 1885، فُرضت قيود على الهجرة في الغالب ردا على الموجات الكبيرة من الهجرة التي لم تكن نتيجة قرارات سياسة مخطط لها بعناية، لكن هذه القيود لم تكن موجهة ضد مجموعة واحدة بشكل محدد أو انتماء عرقي، على الأقل كسياسة رسمية. ثم جاءت مقدمة التشريع الضريبي على كل فرد صيني التي أُقرت في عام 1885، وقد كان هذا التشريع ردا على الأعداد المتزايدة من العمال الصينيين في سكة حديد المحيط الهادي الكندية. زيادات لاحقة أُضيفت على ضريبة الرأس في 1900 و1903 لتحد من أعداد الصينيين الواصلين إلى كندا. في عام 1923 أقرت الحكومة قانون الهجرة الصيني الذي منع الصينيين من دخول كندا بأعداد كبيرة بين 1923 و1947. ولكن وفي 22 يونيو / حزيران 2006، اعتذرت الحكومة الكندية عن سياسة التمييز العنصري ضد المهاجرين الصينيين في الفترات الماضية، كما دفعت الحكومة بعض التعويضات.
خُلقت المواطنية الكندية أصلا بقانون الهجرة، لعام 1910، لتسمية أولئك الرعايا البريطانيين الذين سكنوا في كندا. وقد طُلِب من كلالرعايا البريطانيين الآخرين تأشيرة دخول. في عام 1921، تم استحداث وضعية جديدة منفصلة دُعيت «المواطن الكندي» بفعل قانون المواطنين الكنديين، الذي اعترف بكل من زوجات، وأطفال البريطانيين الكنديين كمواطنين كنديين حتى قبلما أن تطأ أقدامهم الأرض الكندية. بعد مرور قانون Westminster في عام 19311، لم تعد الملكية البريطانية مؤسسة بريطانية حصرية. بسبب  هذا القانون، أصبح المواطنون الكنديون، وآخرون يعيشون في البلدان التي أصبحت معروفة بممالك الكومنولث، رعايا التاج البريطاني. على أية حال في الوثائق القانونية، مازل التعبير «مواطن بريطاني» مستعملاً إلى الآن.
كانت كندا الدولة الأولى في الكومنولث البريطاني التي أسست قانون جنسيتها الخاص في عام 1946، بتشريع قانون المواطنة الكندية 1946. بدأ العمل بهذا القانون ابتداءً من الأول من شهر يناير/ كانون الثاني 1947. لكي يحصل المرء على الجنسية الكندية كان لزامًا عليه أن يكون مواطنا بريطانيا في ذلك التاريخ، هندي أو من الأسكيمو، أو كان قد أُدخل إلى كندا كمهاجر قبل ذلك التأريخ. إن العبارة «مواطن بريطاني»، تُشير عمومًا إلى أي إنسان من المملكة المتحدة، مستعمراتها في ذلك الوقت، أو من الكومنولث. الحصول على وخسارة المواطنية البريطانية قبل 1947 كان يقرره القانون البريطاني.
في 15 فبراير/ شباط من عام1977، أزالت كندا القيود على المواطنة الثنائية. وقد أُبطِل العديد من البنود للحصول على أو فقد الجنسية الكندية التي وُجدت تحت تشريع عام 1946. لم يعد المواطنون الكنديون عمومًا خاضعين للخسارة التلقائية للمواطنية.
نسبة الهجرة
هاجر إلى كندا 250640 شخصا في عام 2001. استنادًا إلى الإحصاء السكاني لعام 2001 البالغ 30,007,094 شخص، مثلت الهجرة 0.834% من النمو السكاني لتلك السنة. على قاعدة مركبة، تُمثل نسبة الهجرة تلك 8.7% من النمو السكاني على مدى 10 سنوات، أو 23.1% على مدى 25 سنة (مما يعني 6.9 مليون شخص). منذ سنة 2001، تراوحت الهجرة بين 221,352 و262,236 مهاجرا سنويًا. طبقًا لبرنامج الهجرة الكندي (أكتوبر/ تشرين الأول 2004) كان لكندا النسبة الأعلى للهجرة في العالم، لو أنالإحصائيات في كتاب حقائق وكالة المخابرات المركزية الـ CIA في  العالم تبرز أن عددًا من المدن في البلدان ودول الجزر الصغيرة، بالإضافة إلى بعض البلدان الأكبر في المناطق التي تشهد تحركات لللاجئين، لها نسبة أعلى في الهجرة. إن الأسباب الرسمية الثلاث للمستوى العالي للهجرة في كندا هي:
- المكون الاجتماعي: تسهل كندا إعادة توحيد شمل العائلات. تحت قانون الهجرة وحماية اللاجئين والتعليمات المرتبطة، يُسمح للمواطن الكندي أو المقيم الدائم في كندا بعمر 18 سنة وما فوق (خاضع لبعض الشروط)، بتبني أو يكون راعيا لأعضاء معينين من عائلته المباشرة للمجيء إلى كندا بصفة مقيم دائم. إنالأشخاص المؤهلين هم: الزوج أو الزوجة، آباء وأجداد، طفل تابع من المتبني، طفل ينوي الراعي تبنيه المتبني، إخوة يتامى، أخوات، بنات أخت، أو أحفاد تحت عمر الـ 18 والذين لم يتزوجوا. كاستثناء للقواعد، إذا لم يكن هناك أشخاص مؤهلون من القائمة السابقة، وليس للمتبني أقرباء في كندا، قد يتأهل آخر فرد من العائلة الباقي ' للتبني، لكن طلبات من هذا النوع هي نادرة.
- المكون الإنساني: يتعلق باللاجئين.
- المكون الإقتصادي: يَجذُب المهاجرين الذين سيساهمون اقتصاديًا ويملؤون حاجات سوق للعمالة.
بلغ مستوى الهجرة الذروة في عام 1993 في السنة الأخيرة لحكومة المحافظين التقدمية وقد أبقى عليه الحزب الليبرالي الكندي بعد أن استلم السلطة. لكن القيود الاقتصادية أعاقت الوصول إلى الأهداف الطموحة التي تمثلت بنسبة واحد بالمائة من نسبة السكان. تعهد الحزب الليبرالي الكندي برفع مستويات الهجرة الفعلية أكثر في عام 2005. مع أن حزب المحافظين عاد إلى السلطة في عام 2005 إلا أن كلالأحزاب السياسية حذرة الآن حول انتقاد المستوى العالي للهجرة.
يتركز النمو السكاني للمهاجرين في أو قرب المدن الكبيرة (بشكل خاص فانكوفر، تورنتو، ومونتريال). تواجه هذه المدن مطالب الخدمات المتزايدة التي ترافق نمو السكان القوي، مما يسبب قلقًا حول قابلية البنية التحتية في تلك المدن لاستيعاب هذا التدفق. على سبيل المثال، كتب Daniel Stoffman مقالة في ال Toronto Star، في 14 يوليو/ تموز 2006، لاحظ أن43 % من المهاجرين ينتقلون للعيش في منطقة تورنتو الكبرى (Greater Toronto) وقال: «مالم تقلل كندا أعداد المهاجرين، لن تكون مدننا الرئيسية قادرة على صيانة بناها التحتية الاجتماعية والطبيعية». تتفاوت الآراء حول كيفية معالجة النقص في التمويل، فهنالك من لا يؤمنون بأن تخفيض أعداد المهاجرين هو الحل. أغلب المحافظات التي لا تشكل مدنها الكبرى مقصدًا للمهاجرين، طبقت استراتيجيات معينة في محاولة لرفع حصتهم من المهاجرين.
عملًا بقانون المواطنة والهجرة الكندي، تحت اتفاقية كندا-كويبيك، تتمتع الكويبيك وحدها باختيار الأكثر من المهاجرين القادمين إلى المحافظة. تستقبل الكويبيك تقريبًا نفس عدد المهاجرين الذين يختارون الهجرة إلى British Columbia بالرغم من أن سكان محافظة الكوبيك تقريبًا أكبر مرتين من سكان محافظة British Columbia.
أنواع الهجرة

هناك ثلاث أنواع هجرة رئيسية:
- المهاجرون لأسباب اقتصادية: تستعمل «المواطنة والهجرة إلى كندا» عدة أنواع ثانوية من المهاجرين لأسباب اقتصادية. تُشكل مجموعة مقدمي طلبات الهجرة بصفة «العامل الماهر» (SkilledWorker) نسبة 19.8% من كلالمهاجرين في سنة 2005.
- النوع العائلي: تحت برنامج حكومي، بإمكان المواطنين والمقيمين الدائمين تبني أو رعاية أفراد العائلة للهجرة إلى كندا.
- اللاجئون: هجرة اللاجئين وأولئك الذين هم في حاجة للحماية من أخطار تهدد حياتهم وتتراوح هذه الأخطار من الاضطهاد الديني، السياسي، وغيرها.
حسب قانون الجنسية الكندي بإمكان المهاجر تقديم طلب للحصول على المواطنة الكندية بعد العيش في كندا لمدة 1095 يوما (3 سنوات) في أي فترة من خمس سنوات.
الهجرة غير الشرعية في كندا

ليس هناك معلومات موثوق بها متوفرة عن الهجرة غير الشرعية في كندا. تتراوح التخمينات بين 35,000 و120,000 مهاجر غير شرعي في كندا. اقترح James Bissett، رئيس سابق لخدمة الهجرة الكندية، أن الافتقار إلى عملية موثوق بها لمسح عدد اللاجئين، مع وجود إمكانية عالية بإهمال أي أوامر ترحيل، أدى إلى تعليق عشرات الآلاف من التفويضات لتوقيف اللاجئين الذين تمرفضهم، بالرغم من وجود محاولات خجولة في تنفيذ أوامر المحكمة بالترحيل. على خلاف الولايات المتحدة الأمريكية، لا يُطلب من مُقدم طلب اللجوء إلى كندا مغادرة الأراضي الكندية قبل بت المحكمة بقضيته. صرحت المدققة العامة Sheila Fraser td تقرير نُشر في سنة 20088 بأن كندا قد فقدت أثر 41,0000 مهاجر غير شرعي.
بالعودة إلى ما أشرت إليه بـ«الحلم الكندي» في بداية هذا المقال، وحرصًا مني كمهاجرٍ على الصدق والشفافية، اسمحوا لي بتناول إيجابيات وسلبيات الهجرة إلى كندا.
في إيجابيات الهجرة إلى كندا

تُعتبر كندا واحدة من أهم دُول العالم في اعتبار وتقدير حقوق الإنسان. ويأخذ المشرعون الكنديون بعين الاعتبار فئات المجتمع الأكثر عُرضة لانتهاك حقوقها في سن القوانين التي تحمي وتدافع عن هذه الفئات. يعتبر المشرع الكندي أن الأطفال من عمر يوم إلى ثمانية عشر سنة، والمسنين هم من تلك الفئات، لذا يقوم بتوفير الراحة والأمان لهم بسنه عددًا كبيرًا من القوانين الصارمة لحمايتهم. يتمتع المهاجر القانوني بكل حقوق المواطن الكندي (باستثناء حق التصويت في الانتخابات وجواز السفر الكندي) ما أن تطأ قدمه الأرض الكندية وتقديم أورق الهجرة إلى السلطات في المرافئ الحكومية (الجوية، البحرية، والبرية). كما يحصل على بطاقة الإقامة الدائمة التي تُرسل إليه في البريد بعد ثلاثين يومًا على الأكثر. كما يحصل (بعد ثلاثة أشهر من وصوله) على البطاقة الصحية التي تخوله الذهاب إلى عيادة الطبيب أو من دخول المستشفى دون أن يدفع سنتًا واحدًا من جيبه. مع أن قانون الهجرة الكندي يشترط على المهاجر أن يكون معه مبلغ من المال يتراوح بين الثمانية آلاف وستة عشر ألف دولار كندي ( يُحدد المبلغ وفقًا لحجم عائلة المهاجر المرافقة له) إلا أن بإمكانه (أي المهاجر) طلب مساعدة مالية شهرية مالية إذا ما أنفق المبلغ الذي بحوزته قبل مرور السنة. بشكلٍ عام، يُصنف المواطن الكندي بأنه ودود ومنفتح على الحضارات والثقافات المختلفة، مما يشكل نوعًا من الراحة النفسية للمهاجر الجديد على التأقلم مع محيطه الجديد. كما أقامت الحكومات المحلية الكندية في كل محافظاتها عددًا كبيرًا من البرامج المجانية لمساعدة القادمين الجدد (New Comers) على الاندماج في المجتمع الكندي. تتراوح هذه البرامج بين تعليم اللغة الانجليزية والفرنسية، المساعدة في تحضير السيرة الذاتية للذين يفتشون عن وظائف ومساعدتهم بتعليمهم الأساليب الكندية للبحث عن الوظائف وكيفية إقناع المُستخدم الكندي بتوظيفهم. هذا بالإضافة على المدارس المجانية للأولاد من الحضانة إلى الثانوية العامة مع خدمة الباص المدرسي حتى صف السنة السادسة.
قد يعوزني المجال للحديث عن كل الإيجابيات التي تتمتع بها كمهاجر أو مواطن كندي ولكن هذا لا ينفي وجود العديد من السلبيات أيضًا.

في سلبيات الهجرة إلى كندا:

واحدة من أهم الأمور السلبية التي يصطدم بها المهاجرون الجدد هي صعوبة إيجاد فرص عمل في مجال اختصاصهم. فعلى الرغم من قبول طلباتهم للهجرة على أساس مهاراتهم والشهادات الجامعية التي يحملونها، يصطدم كل المهاجرين بلا استثناء بمطلبٍ لم يحسبوا له حسابا ولا خطر لهم على بال. هذا المطلب هو «الخبرة الكندية». معظم أرباب العمل الكنديين حتى الذين كانوا فيما مضى مهاجرين هم أنفسهم، يُصرون على امتلاكك الخبرة الكندية. أما الوظائف التي تتطلب العضوية في نقابة فتلك حكاية أخرى وطريق أخرى من العذاب على المهاجر الجديد أن يمشيها إذا ما أصر على العمل في مجال اختصاصه. لنأخذ على سبيل المثال حالة مهندس استطاع معادلة شهادته الجامعية طبقًا للمعايير والمواصفات الكندية، ويملك أكثر من عشر سنوات من الخبرة في بلده الأم. لكي يتمكن من مزاولة عمله كمهندس عليه أن يكون عضوا في نقابة المهندسين في المحافظة التي يبغي مزاولة المهنة فيها. ولكي يُقبل في النقابة عليه المرور بعدد كبير من الامتحانات والمقابلات بالإضافة إلى شهادة من شركة للهندسة مجاز لها تثبِت بأنه عمل بصفته مهندسا تحت التمرين لفترة سنة على الأقل (لكن الدوامة التي يقع فيها هذا المهندس المهاجر هي أنه لن يجد رب عمل يقبل أن يوظفه بصفة مهندس دون الخبرة الكندية، ومن أين له أن يحصل على الخبرة الكندية إن لم يعمل في شركة للهندسة؟ فيقع في حيرة من أمره تُشبه الحيرة التي يقع فيها من يريد الإجابة عن السؤال: من وُجِدَ أولاً، الدجاجة أم البيضة؟). والأمر أكثر تعقيدًا وميلاً إلى السوداوية عندما يتعلق الأمر بنقابة الأطباء والمحامين. فالنقابتان لا تعترفان بكل ما يُسمى شهادات جامعية أو خبرة غير كندية. فيلتقي عدد كبير من المهندسين السيئي الحظ والأطباء والمحامين التعساء إذ يعملون كزملاء في مهنهم الجديدة التي فرض عليهم واقع الخبرة الكندية مزاولتها والتي تتراوح بين سائق سيارة أجرة، عامل مطعم، وغيرها من الوظائف التي لم يحلموا بها يومًا.
من السلبيات الأخرى التي قد تواجه المهاجرين الجدد هي التمييز العنصري المقنع. صحيح أن القانون الكندي يُدين ويمنع التمييز العنصري، إلا أنك تجده أينما ذهبت في طول البلاد وعرضها، مع فارق بسيط وهو أنه مستتر. لا تجد رب عمل واحد يرفض توظيفك لأنك من خلفية حضارية وثقافية مختلفة (لأن القانون يدين ممارسي التمييز العنصري) ويكون السبب الذي يُعطيك إياه بكثير من الاحترام هو بأنك لا تملك الخبرة الكافية للحصول على مثل هذه الوظيفة.
في النهاية أخلص بالقول بأن غاية هذا المقال عرض الصورة الكاملة حول موضوع الهجرة إلى كندا، بإيجابياتها وسلبياتها، وذلك من مُنطلق حق المعرفة لكل إنسان. فعندما تطلب من إنسان ما أن يتخذ قرارا مصيريًا، من حقه معرفة كل الخيارات الموضوعة أمامه، بُغية اتخاذ القرار الذي يراه مناسبًا على ضوء المعلومات المتوفرة له.


Read More »

MST GROUP

حول الموقع:

مرحبا بكل زوار الموقع الكرام.. أعزائي وأخوتي موقع ستايل كندا هو موقع مختص بالهجرة الكندية والفيز الكندية بأنواعها الدراسية والسياحية وهجرة المقاطعات ونظام الكفالات الخاصة ويهدف الى تعريف المواطن العربي بشكل عام بطبيعة الحياة والعمل والدراسة في كندا بحكم خبرتي في هذا المجال لأني في الأصل مواطن عراقي هاجر الى كندا وأستقر في أونتاريو خلاصة خبرتي هذه أضعها بين أيديكم لكل طامح في الهجرة نحو حياة الحرية وتحقيق الطموح ...الموقع يقدم خدمة الأستشارة والنصح لكل من يرغب بالقدوم الى كندا وبالذات مقاطعة اونتاريو - تورنتو للتواصل عبر الخاص عبر العناوين التالية mstservice66@gmail.com WhatsApp /(+16479228597)/ /(+18077909900)/ /(+16472370759)/

اشترك معنا في هنا كندا