ماريا موراني، عضو مجلس العموم في أوتاوا عن إحدى دوائر مونتريال، اللبنانية الأصل والمولودة في أبيدجان، هي أول سيدة من أصول عربية تُنتخب إلى البرلمان الكندي، كان ذلك في عام 2006، وأعيد انتخابها في عاميْ 2008 و2011 (الصورة: Sean Kilpatrick / CP) 

للمرأة والرجل في كندا الحقوق نفسها وفي كافة المجالات. هذا ما تنص عليه القوانين إن على المستوى الفدرالي أو على مستوى المقاطعات والأقاليم. وهذه المساواة ثمرة نضال طويل قامت به المرأة الكندية وساندها فيه الرجل الكندي أيضاً.

بيد أن هذه المساواة تعتريها بعض الشوائب، لاسيما لجهة المساواة في رواتب العمل في حالات عديدة، منها مثلاً أن الرواتب في قطاعات عمل يغلب عليها الوجود النسائي لا توازي الرواتب في قطاعاتٍ غالبيةُ العاملين فيها من الرجال، رغم المساواة في مستوى الشهادات والكفاءات بين هذه وتلك. أو أن الراتب الذي قد يتقاضاه كادر رفيع في شركة أو مؤسسة ما قد يختلف مع اختلاف جنس الكادر ولمصلحة الرجال. ومن هنا استمرار المطالبة، من قبل الجمعيات النسوية وسواها، بالمساواة في رواتب العمل.

وبما أن هذا الملف هو عن الكنديين العرب، كيف تنعكس المساواة بين المرأة والرجل التي تنص عليها القوانين الكندية على الواقع المعيوش للمرأة الكندية العربية، وللرجل الكندي العربي أيضاً؟ هل إقامة المرأة العربية في كندا تتيح لها القيام بما لا يمكنها القيام به في بلد عربي؟ وهل من فرق في هذا المجال بين الكنديين العرب القادمين من العالم العربي والكنديين العرب المولودين هنا في كندا؟ فادي الهاروني حاور سيدتيْن كنديتيْن من أصول عربية حول هذا الموضوع: البروفسورة نهلا عبدو، أستاذة علم الاجتماع في جامعة كارلتون في أوتاوا، وهي من أصل فلسطيني، والكاتبة والناشطة السياسية والاجتماعية الكندية السورية السيدة عفراء جلبي.

راديو كندا الدولي

Read More »

في إطار التعديل الوزاري الهام الذي أعلنه أمس رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو، تم تعيين النائب عن إحدى الدوائر الانتخابية في أونتاريو، أحمد حسين وزيرا للهجرة والمواطنة واللجوء، وهو أول كندي من أصل صومالي يتم تعيينه وزيرا في حكومة كندية.

أحمد حسين، البالغ من العمر تسعة وثلاثين عاما،  وصل إلى كندا من الصومال هربا من الحرب، بصفة لاجئ وهو في السادسة عشرة من عمره وكان ناشطا في أوساط الجالية الكندية الصومالية وعين رئيسا للمؤتمر الصومالي الكندي وهو يقول: " إن خبرتي الشخصية كمهاجر إلى كندا وكمحام متخصص في قوانين الهجرة وكناشط في الجالية الصومالية، أمور ستساعدني بدون شك".

كما نشط أحمد حسين في مجال مكافحة تطرف الشباب الصوماليين في تورونتو والتحاق البعض منهم بتنظيم "الشباب" في الصومال.

Read More »

علق المحرر في صحيفة لا بريس بول جورني على قضاء رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو عطلة الأعياد على الجزيرة الخاصة التي يمتلكها الآغا خان في الباهامس، فرأى أن الفضيحة التي تندد بها المعارضة ليست الزيارة بحد ذاتها إنما الخطر الحقيقي الذي تكشفه ، ألا وهو الانحراف البطيء باتجاه التهور واللامبالاة والغطرسة.

فخلال عطلة الميلاد، توجه رئيس الحكومة وعائلته وأحد نواب الحزب الليبيرالي الحاكم ورئيسة الحزب وبعض الليبيراليين المقربين منه إلى الجزيرة الخاصة التي يمتلكها الملياردير كريم الحسيني ، الزعيم الروحي للمسلمين الإسماعيليين في العالم، على متن مروحية خاصة بالآغا خان، وهو صديق العائلة وشارك في حمل نعش والد رئيس الحكومة الحالي، رئيس الحكومة الأسبق بيار إليوت ترودو عام 2000، لكنه أيضا مدير مؤسسة مسجلة في سجل مؤسسات الضغط.

ويرى جونو أن رئيس الحكومة قد انتهك ربما القوانين المتعلقة بتضارب المصالح، التي تسمح باستعمال رئيس الحكومة طائرة خاصة بثلاثة شروط: إذا كانت ضرورية للعمل، إذا سمحت لجنة المناقبية بذلك، أو لظروف استثنائية، وأي من الشروط الثلاثة غير متوفر.

والحدث هذا مقلق لأنه يكشف تناقضا في ما يقوله ترودو بشأن المناقبية وما يفعله.

فخلال الخريف الماضي، كشفت وسائل الاعلام عن حصول عدة حفلات كوكتيل لدعم صندوق الليبيراليين الانتخابي بحضور وزراء يلتقون بأصحاب أعمال مقابل شك باسم الحزب بمبلغ ألف وخمسمئة دولار كدعم للحزب، بالرغم من أن ترودو كان تعهد بالشفافية التامة في مسألة التمويل الحزبي.

واليوم يضاف إلى هذه القاءات ، قضاء ترودو عطلة العيد على جزيرة الأغا خان الخاصة. وهو يدافع عن نفسه بكون كل تلك الأحداث كانت شفافة ودليلا على قرب حكومته من المواطنين.

ويعلق جونو بالقول: صحيح أن الليبيراليين يضاعفون لقاءاتهم مع وسائل الإعلام والمواطنين العاديين، لكن استعدادهم للقاء المواطنين ليس متوازنا إذ أن اهتماما خاصا يخصصه الليبيراليون للأصدقاء أو الذين يوقعون شيكا سخيا للحزب الحاكم . وها نحن نشهد اليوم انعكاس تلك اللقاءات ونتائجها، إذ لن يشارك رئيس الحكومة في قمة دافوس الاقتصادية لكونه بدأ جولة شعبية عبر كندا ليثبت أن له أذانا صاغية لهموم الناس، ما يعزز مكانته المرتفعة في استفتاءات الرأي. لكن عليه ألا يخلط بين الشعبية والنزاهة، يخلص بول جورنو مقاله في صحيفة لابريس

راديو كندا الدولي – لا بريس

Read More »

كندا- تعتزم الحكومة الكندية افتتاح سفارتها في العراق بعد مرور 25 عاماً على اقفالها في خضم حزب الخليج عام 1991.وكان مكتب وزيرة الخارجية الكندية الجديدة “كريستيا فريلاند” قد أكد ان القرار يندرج في اطار خطة الحكومة الفدرالية في اوتاوا لمكافحة الارهاب.

واشارت “شانتال غانيون” الناطقة بلسان الوزيرة فريلاند الى ان الحكومة الليبرالية برئاسة “جوستان ترودو” ملتزمة بدعم العراق في جهوده ليس للتغلب على تنظيم “الدولة الاسلامية” داعش فحسب انما ايضاً من اجل الحؤول دون عودته.هذا لم تحدد وزارة الشؤون الخارجية موعداً محدداً لإعادة فتح السفارة الكندية في العاصمة العراقية بغداد كما لم توضح حتى الساعة عدد الدبلوماسيين الكنديين الذين سيعملون فيها.

وما هو معروف حتى الآن ان كندا تعتزم زيادة عدد العاملين في السلك الدبلوماسي بواقع 24 عضواً في العراق، لبنان والاردن.هذا وتشارك كندا بشكل ناشط في استعادة الموصل في وسط التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الاميركية من خلال دعم القوات العراقية على الارض.


(المصدر: أذاعة الشرق الأوسط في كندا)

Read More »

Prime Minister Justin Trudeau announced changes to his cabinet this week and appointed Ahmed Hussen as the new Minister of Immigration, Refugees and Citizenship.

Hussen is the member of Parliament for the riding of York South-Weston, and a Member of the Standing Committee on Justice and Human Rights. A lawyer and social activist, he has the proven track record of leadership and community empowerment to be the voice in Ottawa that is effective at getting results for York South-Weston.

Born and raised in Somalia, Hussen immigrated to Canada in 1993 where he settled in Regent Park and quickly gravitated toward public service. In 2002, he co-founded the Regent Park Community Council and was able to secure the $500 million revitalization project of Regent Park, all while ensuring the interests of the area’s nearly 15,000 residents were protected.

Hussen currently serves as the National President of the Canadian Somali Congress — a Somali community organization that works with national and regional authorities to advocate on issues of importance to Canadians of Somali heritage and strengthen civic engagement and integration. His results-driven reputation led to an invitation to join the task force for modernizing income security for adults in the Toronto City Summit Alliance.

Hussen is fluent in English, Somali, and Swahili, and earned his B.A (History) from York University and his Law Degree from the University of Ottawa. In 2004, the Toronto Star recognized him as one of ten individuals in Toronto to have made substantial contributions to our community.

Hussen replaces Minister John McCallum, who has served as the immigration minister for more than a year.

Read More »

كندا- استهل رئيس الوزراء الكندي “جوستان ترودو” امس الخميس عملية واسعة النطاق للعلاقات العامة تطال كافة ارجاء البلاد وتشبه الى حد ما حملة انتخابية وذلك بعد مرور 14 شهراً فقط على وصوله الى السلطة في اوتاوا.

وجال رئيس الحكومة صباح امس على عدة مناطق في مقاطعة اونتاريو حيث لم يبخل على المواطنين الكنديين “العاديين” الذين التقى بهم بصور السيلفي وصافح العديد منهم في الاماكن العامة وشارك على هامش لقاء عُقد بهذه المناسبة للرد على اسئلة المواطنين.

وختم ترودو يومه الحافل، الذي شارك خلاله بنحو سبعة احداث على الاقل كانت مدرجة على جدول اعماله، في قاعدة ترنتون العسكرية.

هذا ويؤكد مكتب رئيس الوزراء ان الهدف الكامن وراء تلك الجولة الشاسعة يكمن بالسماح لترودو بنسج العلاقات مع المواطنين العاديين.

وأكد امس رئيس الحكومة الكندية أن التحدي الاكبر الذي يواجهه يتمثل في ادارة شؤون الدولة والبقاء على تواصل مع الشعب بالوقت عينه.

من جهتها شنت المعارضة الرسمية في مجلس العموم الكندي الممثلة بحزب المحافظين سيلاً من الاتهامات للحزب الليبرالي الكندي واصفة جولة ترودو بأنها حملة لدعم أسهم الحزب الحاكم بأموال الشعب ولصرف نظر المكلفين عن المواضيع التي تثير الجدل والمتعلقة برئيس الوزراء.

ويواصل ترودو جولته اليوم الجمعة وعلى مدى الاسابيع الثلاثة المقبلة حيث سيتوقف في بريتيش كولومبيا، كيبيك ومقاطعات البراري مع الاشارة الى ان مكتب رئيس الوزراء يتحفظ عن إعطاء الكثير من التفاصيل حول جدول اعمال ترودو خلال الجولة.

(المصدر: أذاعة الشرق الأوسط في كندا)

Read More »

أعلنت كندا أنها تريد استقبال 300 ألف لاجئ عام 2017 على غرار العام الجاري، على أن يكون عدد اللاجئين أقل من المهاجرين، وذلك "لأسباب اقتصادية .ألا أن هذا العدد أقل بكثير من التوقعات، بعد أن أشار تقرير نشر الأسبوع الماضي إلى اقتراح بزيادة عدد المهاجرين إلى 450 ألفا سنويا، وكان ذلك من شأنه إن يؤدي إلى زيادة عدد سكان كندا 3 أضعاف بحلول نهاية القرن الجاري.

وقال وزير الهجرة الكندي جون ماكولوم، الاثنين، إن الحكومة "ستعتمد رقم 300 ألف مهاجر في العام مرجعا للنمو المستقبلي (..) مما يشكل زيادة بـ40 ألفا عن المعايير التاريخية".

وأضاف ماكولوم: "الهجرة تلعب دورا مهما في الحفاظ على القدرة التنافسية لكندا على صعيد الاقتصاد العالمي"، لأنها تعوض عن تقدم السكان في السن.وأوضح أن عدد 300 ألف شخص يتم استقبالهم سنويا في كندا، يمكن أن يصبح المعيار على أن تكون الغالبية من "المهاجرين الاقتصاديين".

وكان رئيس الوزراء الليبرالي جاستن ترودو أعلن فور توليه منصبه قبل أقل من عام، إعادة تحفيز الهجرة إلى بلاده خصوصا من خلال استقبال لاجئين.ومنذ الرابع من نوفمبر 2015، استقبلت كندا أكثر من 33 ألف سوري، وتشير الأرقام الأخيرة إلى أن نحو 22 ألف لاجئ سوري تقدموا بطلبات للهجرة.

ومن أصل 300 ألف مهاجر متوقع العام المقبل، هناك 172 ألف شخص سيحصلون على تراخيص بالعمل، أي بزيادة 12 ألفا عن عام 2016، بحسب أرقام وزارة الهجرة.

ومن المقرر أن تستقبل كندا 40 ألف لاجئ العام المقبل، أي بتراجع 16 ألفا عن 2016، و84 ألفا (بزيادة 4 آلاف) في إطار لم شمل الأسر.

Read More »

كندا – يتوجّه في الخريف المقبل، عدد من المسؤولين الفدراليين الكنديين الى شمال العراق، وتحديدا للمرة الأولى الى اربيل، عاصمة كردستان، في محاولة لتحديد سبل جلب مئات المقيمين في تلك المنطقة الى كندا كلاجئين.

وتحاول المجموعات الراعية الخاصة منذ عدّة اشهر، الى جانب الحكومة، ايجاد وسيلة لإخراج اللاجئين من هذه المنطقة، لكن المحاولات كلّها ظلّت محدودة بسبب نقص الموارد الكندية على الارض.

هذا ويتمّ الضغط على الحكومة الليبرالية لمواصلة جهودها في إطار البرنامج الذي سمح باستضافة 25,000 سوري في كندا في غضون بضعة أشهر، ويُتوقع أن يزداد الضغط هذا الأسبوع من قِبَل اللجنة الدائمة للمواطنية والهجرة في مجلس العموم التي يشارك اعضاؤها في سلسلة من الاجتماعات الصيفية لمساعدة جميع المهاجرين – وليس فقط اللاجئين – الذين فرّوا الصراعات ووصلوا الى كندا.

بصرف النظر عن الرعاية الخاصة، لا يستطيع كل من يودّ الهرب من الحروب والصراعات الى كندا ان يجد الأطر القانونية المناسبة لفعل ذلك وإن كان لأسباب انسانية، وذلك بسبب التفسير القانوني الغريب لكل من اللاجىء والمهجّر والذي يعود الى عام 1951.

منسقة أمور اللاجئين في القسم الكندي الإنجليزي في منظمة العفو الدولية “غلوريا نافزيغر” لفتت الى نسبةً صغيرةً من اللاجئين في العالم االذين يحتاجون الى الانتقال الى بلد جديد يتمكنون فعلاً من ذلك، من هنا يأمل المسؤولون تحسين هذا الواقع عبر التواجد الفعلي على الارض.

(المصدر: وكالة الصحافة الكندية)

Read More »

 كندا- خلصت دراسة أعدّتها الحكومة الكندية في شأن برنامج توطين العراقيين الى أن الآف اللاجئين الذين وصلوا الى كندا من العراق لم تكن فرصهم في جني المال والعثور على وظائف متكافئة مع فرص اللاجئين من جنسيات أخرى وصلوا الى كندا في الفترة نفسها.

ويُعتبر برنامج توطين العراقيين الذي استقبل 19,427 لاجئ عراقي بين عامي 2009 و2014، أهم برنامج في نوعه قبل الحملة التي أطلقها الليبراليون السنة الماضية لاستقبال 30,000 لاجئ سوري.

وبحسب الدراسة المذكورة، واجه العراقيون صعوبات عدة على صعيد الانخراط في المجتمع الكندي بسبب الآثار النفسية للحرب المستعرة في وطنهم بالاضافة الى المشكلات الصحية الخطيرة التي عانوا منها وعدم امتلاك اللغتين الإنكليزية والفرنسية في شكل جيد.

وأقرّت المنظمات المعنية بمساعدة اللاجئين العراقيين انها تفاجأت بالأعداد التي وصلت في وقتٍ واحد مما صعّب عمليات المساعدة وجعلها تستغرق وقتاً طويلاً.

الأمر عينه تكرر الخريف الماضي، مع إطلاق برنامج توطين اللاجئين السوريين في كندا.

وقد أكدت وزارة الهجرة الفدرالية على هذا الصعيد، أنها أفادت من التجربة السابقة مع العراقيين لتحسّن ظروف استضافة السوريين ومساعدتهم في الانخراط، لكنها اعترفت أن ضيق الوقت كان عائقاً مهماً هذه المرة أيضاً ولاسيما مع استقبال 25,000 لاجئ سوري في غضون 100 يوم.

مقارنة بالارقام بين اللاجئين العراقيين والسوريين  في كندا:

• 19,427 لاجئاً عراقياً تمّ توطينهم في كندا بين عامي 2009 و 2014
• 8,340 منهم ترعاهم الحكومة
• 11,087 منهم حصلوا على رعاية خاصة
• %70,2  لا يتحدّثون الانكليزية والفرنسية
• 29,713 لاجئاً سورياً تمّ توطينهم في كندا منذ 4 تشرين الثاني 2015
• 16,129 منهم ترعاهم الحكومة
• 10,762 منهم حصلوا على رعاية خاصة
• 51 ٪ لا يتحدّثون الانكليزية والفرنسية

(المصدر: وكالة الصحافة الكندية – هيئة الاذاعة الكندية)

Read More »

كندا- يتعين على الآلاف من اللاجئين السوريين الذين تمت الموافقة على طلبات قدومهم الى كندا الانتظار والتحلي بالصبر الى حين تعيين موعد وصولهم للبلاد، علماً ان اوتاوا عازمة على استضافة أعداد اقل من اللاجئين مقارنة بالعام 2016.

ووفقاً لوزارة الهجرة والمواطنة الكندية فقد تم قبول طلبات 4،264 لاجئ سوري الا انهم مازالو بانتظار الضوء الاخضر للقدوم.

وعليه ما زال هناك 25،756 طلب لجوء قيد الدراسة.

من جانبه وصف مدير خدمات الضيافة ضمن خدمات المهاجرين في مقاطعة بريتش كولومبيا “كريس فريزين” العملية العاجلة التي تبنتها الحكومة في العام 2016 لاستقبال اللاجئين السوريين بالمهمة الانسانية الجريئة مشيرا الى انها حازت على اهتمام العالم بأسره.

ويعود السبب في تقليل عدد اللاجئين الذين تنوي كندا استقبالهم هذا العام الى الأعداد الكبيرة من الطلبات التي لا تزال قيد المعالجة، اذ ستضطر العائلات السورية التي ترغب بالهجرة الى كندا الى الانتظار لسنوات عدة، فيما اكد السيد فريزين ان الحكومة قد تستغرق ثلاث سنوات لمعالجة الملفات المقدمة لها.

وقالت الحكومة الفدرالية إن اهداف العام 2017 ستكون اقل طموحاً من تلك التي كانت في العام 2016 والتي سميت بالاهداف الاستثنائية.

نعيد التذكير ان الهدف المرجو في العام 2016 كان استقبال 55،800 لاجئ، اما في العام 2017 فان الهدف المعلن هو استقبال 40،000 لاجئ من كافة الدول وليس من سوريا فقط.

واجرت وزارة الهجرة في مقاطعة بريتش كولومبيا دراسة استقصائية شملت 300 اسرة سورية وصلت المقاطعة خلال العام الماضي، فوجدت ان 17% من المهاجرين الذين شملهم الاستطلاع تمكنوا من ايجاد عمل بدوام كامل او جزئي، بينما ينشغل 75% منهم في دورات لتحسين اللغة الانجليزية، فيما يعاني 15% من اعراض الصدمة غير المعالجة، علماً أن 75% من المستطلعة ارائهم لا زالوا ينشدون قدوم افراد من اسرهم من منطقة الشرق الاوسط للعيش بكندا.

جدير بالذكر ان وزارة الهجرة والمواطنة الكندية تعكف حالياً على وضع اللمسات الأخيرة على تقرير بعنوان التقيم السريع للآثار، من شأنه ان يلقي الضوء على مدى تكيف 26،000 لاجئ وصلوا الى كندا بين كانون الاول 2016 وحتى آذار 2016.

(المصدر:هيئة الاذاعة الكندية)

Read More »

كيبيك- في الوقت الذي تستعد فيه الطبقة السياسية في كندا للاحتفال بمرور عام على وصول الرحلة الجوية الاولى التي نقلت على متنها الدفعة الاولى من اللاجئين السوريين الى مونتريال فإن مقاطعة كيبيك ستستقبل في غضون الايام المقبلة موجة جديدة من اللاجئين السوريين الاكثر فقراً الذين ستأخذهم الحكومة على عاتقها.

وتم اختيار اولئك اللاجئين من قبل المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة ويتراوح عددهم بين 400 و500 لاجئ وكانت الغالبية العظمى منهم في المخيمات في الاردن وتركيا.

وخلافاً للسواد الاعظم من اللاجئين السوريين الذين وصلوا منذ عام الى البلاد بكفالة خاصة أو بكفالة المنظمات الخيرية فإن هذه الدفعة الجديدة مؤلفة بشكل شبه كامل من الاشخاص الذين تمكنوا من الحصول على كفالة من الحكومة في كيبيك وفق ما أكدته وزيرة الهجرة في كيبيك “كاثلين وين”.

وبموجب الكفالة الحكومية تؤمن كيبيك لهم السكن المؤقت في فندق فور وصولهم الى المقاطعة ومن ثم تسدد لهم ثمن الاثاث مع العلم أن الكلفة التي تتكبدها الحكومة في كيبيك خلال المرحلة الاولى لاستقبالهم تتراوح بين 3,000 و4,000 دولار عن الاسرة الواحدة.

ومن ثم توفر الحكومة المساعدات الاجتماعية لتلك الأسر مع اعادة التذكير ان هذا النوع من المساعدات غير متوفر للاجئين الذين وصلوا بكفالة خاصة أو بكفالة المنظمات، ويصل عددهم الى نحو 5,500 لاجئ سوري من اصل 6,800 لاجئ وصلوا الى كيبيك منذ عام.

Read More »

اونتاريو – في الذكرى السنوية الأولى لهبوط أول طائرة تقلّ لاجئين سوريين الى تورنتو هرباً من أتون الحرب في بلادهم، قدّمت حكومة “كاثلين وين” عرضاً يوجز أحوال هؤلاء اللاجئين الذين استقبلت مقاطعة اونتاريو 14,000 منهم في غضون الأشهر الماضية.وتُعتبر اونتاريو الأولى بين المقاطعات الكندية لجهة استضافة معظم اللاجئين السوريين في سنة واحدة، وهو أمر تفتخر به الحكومة المحلية التي تشدّد على أن اندماج اللاجئين يتمّ بوتيرة ثابتة بفضل سخاء سكان المقاطعة.

وفي مؤتمر صحافي عُقدَ باللغتين الإنكليزية والعربية، توجهت وزيرة التربية والتعليم “ميتزي هنتر” الى اللاجئين لتقول لهم أنهم الآن في منزلهم.وطمأنتهم الى أن مجالس المدارس في المقاطعة باتت تملك الآن الموارد اللازمة لمساعدة الأطفال على النجاح.

هذا وروت البانيز أنها هاجرت إلى كندا من جامايكا عندما كان عمرها أربع سنوات، فأكدت انه مع العمل الجاد كل شيء ممكن.حضر المؤتمر الصحافي ثلاثون سورياً، كان بينهم “خالد لازاكاني” الذي وصل الى كندا في السادس من كانون الثاني 2016 مع زوجته وأربعة أطفال بعدما بقي ثلاثة أعوام في لبنان قبل أن تختاره السلطات الكندية للقدوم اليها كلاجئ.والعائلة التي لم تجد راعياً لها في كندا تلقت المساعدة الفدرالية المخصصة لأسرة مكونة من زوجين وأربعة أولاد، وهي توازي نحو 16,500 دولار لسنة واحدة فقط.وهي بالتالي لن تتلقى المزيد من المال مع حلول السادس من كانون الثاني المقبل، وسيكون عليها التأقلم للعيش بفضل التبرّعات والمساعدات الاجتماعية.لكن وزيرة الشؤون المدنية والهجرة “لورا البانيز” التي شاركت أيضاً في المؤتمر الصحافي، سعت الى طمأنة العائلة الى انها ستحصل على المساعدة نفسها التي تحصل عليها العائلات المحتاجة، بالاضافة الى البرامج المجانية المتعلقة بالإقامة، التدريب والتوظيف.ورأت ألبانيز من جانبها أن استثمارات حكومتها ستضمن إندماج اللاجئين السوريين بنجاح في أونتاريو، ومنها:

• عشرة ملايين دولار لبرنامج الرعاية في أونتاريو (حصة أونتاريو فقط)
• مليونا دولار لمساعدة اللاجئين في الخارجكذلك شكرت ألبانيز العديد من الوكالات المتخصصة لعملها مع الأسر السورية، بما في ذلك مجلس أونتاريو لوكالات خدمة المهاجرين.
  من الإنجازات:
• برامج التدريب على الرعاية، التوجيه، والتنسيق مع المتطوعين
• نصائح وبرامج توظيف لمساعدة اللاجئين على الاندماج في سوق العمل
• خط معلومات صحية لوضع اللاجئين على اتصال بمقدمي الرعاية الصحية
• شبكة من الخدمات الاجتماعية للأطفال والشباب المعرضين للخطر
  بعض الأرقام حول اللاجئين السوريين في اونتاريو:
• 5,550 بالغاً حضروا دروساً مجانية في اللغة الإنكليزية كلغة ثانية
• 4,600 طفل التحقوا بمدارس في المقاطعة
• 120 مدينة وبلدية استقبلت اللاجئين على أراضيها
• 87٪ من اللاجئين استقروا في تورونتو، هاملتون، أوتاوا، ويندسور، لندن واترلو
• 4,000 لاجئ آخر سيستكملون العدد الذي حددته الحكومة الفدرالية مع حلول السنة الحالية

Read More »

من هو المؤهل للتصويت في الإنتخابات؟

حتى تتمكن من التصويت في كندا يجب أن يكون لك الحق في التصويت. يحق لك التصويت إذا كنت مواطنا كنديا لايقل عمرك عن 18 عاما يوم الإنتخابات.

المقيمون الدائميون (المهاجرون الواصلون ) المقيمون المؤقتون وطالبي اللجوء لايستطيعون التصويت في الإنتخابات.

يجب أن تعيش في بلدية أو منطقة إنتخابية إذا كنت تريد التصويت في الإنتخابات. إذا كنت مشردا بدون سكن أو لاتمتلك عنوان مسكن دائم يمكنك التصويت أيضا. سيتم تقرير عنوانك من المكان الذي غالبا ماكنت تتردد اليه لأغراض تناول الطعام والنوم خلال الأسابيع الخمسة التي تسبق الإنتخابات أوالمكان الذي كنت تأتي اليه للنوم حتى وإن كنت تتناول طعامك في مكان آخر بقدر متساو من الوقت.

يمكنك أن تصوت لمرة واحدة في أية انتخابات.

الإنتخابات البلدية

حتى تتمكن من التصويت في الإنتخابات البلدية (1) يجب أن تكون:

• مواطنا كنديا
• تبلغ من العمر 18 عاما
• مقيم في المدينة التي تنوي التصويت فيها أو تمتلك أو تؤجر عقارا في المدينة التي تخطط التصويت فيها، أو أن تكون زوج أو شريك من نفس الجنس لصاحب العقار أو المؤجر الذي لا يعيش في أي مكان آخر في المدينة.
• غير ممنوع من التصويت بموجب أي قانون.

وحتى تصوت في الإنتخابات الخاصة بأمناء مجلس المدرسة، يجب أن تدعم مجلس المدرسة المحلي. يجب أن تسكن أيضا في المنطقة التي تقع تحت إدارة  مجلس المدرسة، تملك أو تؤجر عقارا سكنيا في منطقة المجلس، أو أن تكون زوج أو الشريك من نفس الجنس لصاحب العقار أو المؤجر. إذا لم تكن متأكدا من المجلس الذي تدعمه، تحقق من قائمة المصوتين.

ولمزيد من المعلومات إتصل بوزارة الشؤون البلدية والسكن Ministry of Municipal Affairs and Housing:

تورونتو: 416-585-7041

إنتخابات أونتاريو الإقليمية

حتى تصوت في الإنتخابات الإقليمية يجب أن تكون (2) :

• مواطنا كنديا
• يكون عمرك 18 عاما أو أكثر يوم الإنتخابات
• مقيما في منطقة إنتخابية

إذا لبيت هذه الشروط ، سيكون لك الحق في التصويت. يجب أن تسجل بهدف التصويت بإضافة إسمك الى قائمة المصوتين. ستستلم بطاقة التبليغ بالتسجيلبالبريد والتي تحتاج أن تأخذها الى محطة الإقتراع يوم الإنتخابات.

يستحق كل مصوت إجازة من العمل لثلاث ساعات بهدف التصويت. إذا توفرت لديك 3 ساعات من وقتك الخاص بك خلال ساعات الإقتراع، فلا يحتاج مدير عملك لأن يعطيك وقتا للتصويت. إلا أنه إذا لم يتوفر لديك هذا الوقت، يجب أن تطلب منه هذا الوقت من وقت العمل . يجب أن يسمح مدير العمل بهذا الوقت وعليه أن يختار الوقت المناسب له.

إذا لم تكن قادرا على التصويت يوم الإنتخابات، يمكنك أن تصوت خلال التصويت المبكر. ستوضح بطاقة التبليغ بالتسجيل المكان الذي تذهب اليه للتصويت في التصويت المبكر. لمزيد من المعلومات، إتصل بقسم إنتخابات اونتاريو:

الهاتف المجاني: 1-888-668-8683

منطقة تورونتو: 416-326-6300

الإنتخابات الفدرالية الكندية

حتى تصوت في الإنتخابات الفدرالية الكندية (3) ، يجب أن تكون:

• مواطنا كنديا
• تبلغ من العمر 18 عاما أو أكثر يوم الإنتخابات
• أن تكون عادة مقيما في المنطقة الإنتخابية. وفي حالة الإنتخابات الفرعية، يجبأن تعيش في المنطقة الإنتخابية لفترة 33 يوما قبل يوم الإنتخابات.

إذا لبيت هذه الشروط، سيحق لك التصويت. يجب أن تتأكد من إضافة إسمك الىقائمة المصوتين حتى تنتخب.

يستحق كل مصوت إجازة من العمل لثلاث ساعات بهدف التصويت. إذا توفرت لديك 3 ساعات من وقتك الخاص بك خلال ساعات الإقتراع، فلا يحتاج مدير عملك لأن يعطيك وقتا للتصويت. إلا أنه إذا لم يتوفر لديك هذا الوقت، يجب أن تطلب من رئيس عملك هذا الوقت من وقت العمل . يجب أن يسمح رئيس العمل بهذا الوقت وعليه أن يختار الوقت المناسب له.

يمكن أن تسجل للتصويت بواسطة الإقتراع الخاص إذا كان سكنك الأساسي في كندا ولكنك تتوقع أن تكون خارج منطقتك الإنتخابية يوم الأنتخابات، إما في كندا أو في مكان آخر.

إذا لم تتمكن من التصويت يوم الإنتخابات، يمكنك أن تصوت في صناديق الإقتراع المبكرة. ومن أجل معرفة مكان صناديق الإقتراع المبكرة في منطقتك الإنتخابية، راجع بطاقة معلومات الناخبين التي تستلمها بالبريد. يمكنك أن تتصل بقسم إنتخابات كندا بالإتصال بالرقم:

الهاتف المجاني: 1-800-463-6868

Read More »

كلمات تتعلق بالإنتخابات ينبغي معرفتها

صناديق الإقتراع المتقدمة (Advance Poll): المكان الذي تصوت فيه إذا كنت تصوت قبل الموعد المحدد للإنتخابات

إجتماع كل المرشحين (All Candidates Meeeting): إجتماع في المجتمع المحلي يجتمع فيه كل المرشحين في منطقة انتخابية معينة ليعربوا عن آرائهم ويجيبوا على أسئلة الناخبين.

ورقة الإقتراع (Ballot): الورقة التي يدرج فيها أسماء المرشحين الذين يمكنك التصويت لصالحهم. تصوت بوضع علامة X بجانب إسم المرشح الذي تختاره.

المرشح (Candidate): الشخص الذي يريد الفوز بمنصب سياسي.

المواطن (Citiaen): الشخص الذي يتمتع بكامل الحقوق في بلد معين. في كندا يستطيع المواطنون الكنديون فقط التصويت في الإنتخابات الفدرالية (1) ، الإقليمية (2) ، والبلدية (3)

الناخبون (Constituents): كل الناس في منطقة انتخابية.

نائب مسؤول الإنتخابات (Deputy Returning Officer): نائب مسؤول الإنتخابات هو مسؤول عن منطقة التصويت. يستطيع هذا المسؤول الإجابة على الأسئلة التي تراودك حول التصويت.

المنطقة الإنتخابية (Electoral District/Riding): منطقة تصويت تستخدم في الإنتخابات الفدرالية والإقليمية. يوجد في اونتاريو 106 منطقة انتخابية.

الحكومة الفدرالية (Federal Government): المستوى الحكومي المسؤول عن جميع أنحاء كندا. وتدعى أيضا الحكومة المركزية، وهي تغطي كل أقاليم كندا العشرة والأراضي الثلاثة.

قائمة المصوتين(List of Electors): (أنظر قائمة المصوتين التالية)

عضو البرلمان (Members of Parliament): الشخص المنتخب لمجلس العموم. يعمل عضو البرلمان لصالح كل الناس الذين يعيشون في منطقته الإنتخابية. يوجد 308 عضو في مجلس العموم.

عضو البرلمان الإقليمي (Member of Provincial Parliament): الشخص المنتخب للمجلس التشريعي في اونتاريو. ويعمل عضو البرلمان لصالح كل الأشخاص الذين يعيشون في منطقته. في اونتاريو يوجد 107 عضو في المجلس التشريعي.

بطاقة التبليغ بالتسجيل (Notice of Registration Card): بطاقة تخبرك بأنك مسجل للتصويت في الإنتخابات. وتخبرك أيضا بالمكان الذي تصوت فيه في يوم الإنتخابات. تتضمن البطاقة منطقتك الإنتخابية ورقم التصويت. ستستلم البطاقة بالبريد قبل موعد الإنتخابات.

الحزب السياسي (Political Party): مجموعة من الأشخاص لديهم أفكار متشابهة حول الطريقة التي ينبغي بموجبها على الحكومة إتخاذ القرارات.

منطقة التصويت (Poll): تتقسم اونتاريو لأغراض الإنتخابات الفدرالية الى 106 منطقة تصويت تدعى المنطقة الإنتخابية. وكل منطقة انتخابية مقسمة الى مناطق أصغر تدعى المناطق الإنتخابية. تحمل كل منطقة انتخابية رقما.

كاتب الإنتخابات (Poll Clerk): مساعد نائب مسؤول الإنتخابات

الرقم الإنتخابي (Poll Number): لكل منطقة تصويت رقم خاص بها. يكون الرقم الإنتخابي على بطاقة التبليغ بالتسجيل. عندما تذهب لمنطقة التصويت إذهب الى المكتب الذي فيه رقمك الإنتخابي.

محطة التصويت (Poll Station): محطات التصويت هي الأماكن التي تصوت فيها. عادة ما توضع محطات التصويت في المدارس، أماكن العبادة، مراكز المجتمع المحلية أو أي أماكن عامة أخرى.

رئيس الوزراء (Prime Minister): قائد الحكومة الفدرالية في كندا. رئيس الوزراء هو قائد الحزب السياسي الذي فاز غالبية مرشحيه في الإنتخابات الفدرالية.

رئيس الوزراء (Premier): قائد الحكومة الإقليمية في أونتاريو. وهو قائد الحزب السياسي الذي يتمتع بغالبية المرشحين المنتخبين في الإنتخابات الإقليمية.

التسجيل (Registration): عملية إضافة إسمك الى قائمة المنتخبين

مسؤول الإنتخابات (Returning Officer): الشخص المسؤول عن إدارة منطقة معينة (أو منطقة انتخابية) خلال الإنتخابات. لكل منطقة انتخابية مسؤول انتخابات خلال فترة الإنتخابات.

الملاحظ (Scrutineer): الشخص الذي يعمل لصالح مرشح. يكون بعض الملاحظين داخل محطة الإنتخابات، عند الطاولة مع مسؤول نائب الإنتخابات، وكاتب التصويت. ويكون البعض الآخر خارج محطة التصويت، يذكرون الناس بضرورة التصويت. يراقب الملاحظ عملية التصويت للتأكد من سيرها بشكل صحيح ولكنه لا يحاول التأثير عليها بأي شكل من الأشكال.

قائمة المصوتين (Voters List): قائمة بالناس الذين يمكنهم التصويت في الإنتخابات

Read More »

مالذي ينبغي أن أعرفه عن الحكومة في مدينتي أو بلدتي؟

يمكن أن تُدعى بلديتك المحلية بالمدينة أو البلدة أو القرية خسب حجمها  وتاريخها.

تقدم الحكومات البلدية خدمات يومية مهمة عديدة مثل خدمات الشرطة ةالإطفاء، والماء النظيف، والصحة العامة، والنقل. كما تقوم بالإهتمام بالحدائق العامة وإدارة المكتبات العامة.

المقاطعات، المناطق، الأقاليم

تقدم بعض الخدمات في العديد من المناطق في أونتاريو في منطقة تتضمن أكثر من بلدية واحدة. تملك حكومة المقاطعة، أو الإقليم أو المنطقة مجموعة من البلديات المحلية ضمن حدودها. على سبيل المثال، تقدم منطقة هولتن (Region of Halton) خدمات إقليمية لمدينة أوكفيل، ومدينة ميلتون ومدينة بيرلينغتون ومدينة هولتن هيلز.

تتضمن بعض الأمثلة على الخدمات التي تقدمها الحكومة الإقليمية: موارد المياه، عمليات معالجة المياه ومياه الصرف، وإدارة النفايات (جمع القمامة وإعادة التدوير).

كيف تعمل حكومة بلديتي أو منطقتي؟

ينتخب سكان كل بلدية ومنطقة عُمدة المدينة وأعضاء المجلس وأمناء مجالس المدارس لقيادة الحكومة المحلية. تناقش لجان أعضاء المجالس الميزانية، والبرامج، والقضايا الخدمية والإدارية التي تحال بعدئذ الى المجلس لمناقشتها. يستطيع المواطنون وأصحاب الأعمال وتجمعات المجتمع عرض كافة المسائل  التي تثير اهتمامهم على أعضاء المجالس في إجتماعات اللجان.

يقرر العمدة وأعضاء المجلس واللجان كيفية التصرف بالأموال التي تم جمعها عن طريق ضرائب العقارات. كما يحددون أيضاً مستوى ونطاق الخدمات البلدية المتوفرة في مجتمعك المحلي.

تُعقد الإنتخابات البلدية (1) كل أربع سنوات في عموم أونتاريو. يعتبر التصويت في الإنتخابات البلدية مهما إذا كنت تهتم بالخدمات المتوفرة في مجتمعك المحلي. على سبيل المثال، يقرر أمناء مجالس المدارس كيفية تلبية احتياجات الطلبة في المدارس العامة على أفضل وجه. يتخذ الأمناء قرارات بشأن إدارة وصيانة المدارس وتعيين المعلمين وموظفي المدرسة الآخرين، كما يصادقون على ميزانية الإنفاق على البرامج التعليمية.

ما هي الخدمات التي تقدمها حكومات البلديات والمناطق؟

تقدم حكومات البلديات والمناطق الخدمات التالية:

• خدمات الطوارئ- خدمات الشرطة، والإطفاء، والإسعاف التي تضمن صحة وسلامة ورفاهية وحماية الأشخاص والممتلكات.
• السكن المدعوم
• الخدمات الإجتماعية- دعم العمل الدخل (Ontario Works)
• الصحة العامة
• خدمات الأطفال
• رعاية كبار السن والرعاية طويلة الأمد
• المرافق العامة – إمدادات المياه، وعمليات معالجة المياه ومياه الصرف
• إدارة المفايات- جمع القمامة، والصندوق الأزرق، وإعادة تدوير المواد، طمر النفايات، ومواقع محطات النقل الطرق السريعة (الطرق العامة)
• النقل العام والنقل المتخصص (مثلاً، النقل الخاص بكبار السن)
• الثقافة، الحدائق العامة، والترفيه، والتراث
• المكتبات العامة
• التصريف والسيطرة على الفيضانات، باستثناء المجاري
• الهياكل، ويشمل ذلك الأسيجة والإشارات
• أماكن إيقاف السيارات
• تطبيق القوانين المحلية- (مثلاً،  قوانين التدخين، واستعمال مياه المجاري، وقطع الأشجار)
• خدمات التنمية الإقتصادية
• التخطيط وتقسيم المناطق
• الأرصفة ومماشي المشاة
• الطرق الإقليمية وإشارات المرور

لمزيد من المعلومات، إتصل بحكومة بلديتك أو منطقتك (2)

Read More »

مالذي ينبغي أن أعرفه عن الحكومة في أونتاريو؟

يوجد في كندا ثلاثة مستويات من الحكومة:

• الحكومة الفدرالية (حكومة كندا)
• حكومات الأقاليم والمقاطعات (مثلاً، حكومة أونتاريو) (1). يوجد 10 حكومات أقاليم و3 حكومات مقاطعات في كندا.
• الحكومات البلدية (المدن، والبلدات، والقرى)

لكل مستوى من الحكومة مسؤوليات مختلفة.

يتبع هيكل الحكومة الكندية نموذج البرلمان البريطاني (نظام وستمنستر). على المستوى الإقليمي، يمثل الحاكم العام (2) الملكة.يملك الحاكم العام دوراً دستورياً (مثلاً، الموافقة على القوانين بإعطاءه الموافقة الملكية) ودوراً في المجتمع (حيث يقوم بدور المُضِّيف الرسمي في الإقليم ويرحب بقادة العالم  والدبلوماسيين).

يقوم المجلس التشريعي بسن القوانين في أونتاريو. يُدعى النواب المنتخبون من أرجاء الإقليم أعضاء البرلمان الإقليمي (MPPs) . يوجد 1077 عضو برلمان في  المجلس التشريعي. ينتمي أعضاء البرلمان الى الأحزاب السياسية التالية:

• الحزب الليبرالي في أونتاريو (Ontario Liberal Party)
• حزب المحافظين التقدمي في أونتاريو (Progressive Conservative Party of Ontario)
• الحزب الديمقراطي الجديد (New Democratic Party)

تُعقد الإنتخابات في أونتاريو كل أربع سنوات (3). يُشكل الحزب السياسي الذي يتمتع بأكبر عدد من الأعضاء المنتخبين الحكومة ويصبح قائد الحزب رئيساً للوزراء. رئيس الوزراء هو رئيس الحكومة في أونتاريو.

يقود رئيس الوزراء الحكومة ويختار أعضاء البرلمان ليتولوا مهام الوزراء فيمجلس الوزراء. يضع مجلس الوزراء سياسة الحكومة ويرفع القوانين للمجلس التشريعي لينظر بها.

دور الحكومة الإقليمية

تقدم الحكومة الإقليمية الخدمات التالية:

• الرعاية الصحية- OHIP (خطة التأمين الصحي في أونتاريو)، المستشفيات، والخدمات الطبية
• التعليم- المدارس الإبتدائية والثانوية، الكليات، الجامعات، وبرامج إعادة التدريب للحصول على وظائف
• العمل- الوصول إلى المهن والحرف المنظمة، حقوق العاملين
• النقل- الطرق السريعة، رخص قيادة المركبات
• الإسكان ذو التكلفة المنخفضة (المدعوم) بعض الخدمات الخاصة يالعائلات-شهادات الزواج والولادة، وبعض خدمات رعاية الأطفال
• بعض خدمات العدل الجنائية والمدنية

تقدم الحكومة الإقليمية أيضاً الدعم لوكالات المجتمع المحلي من أجل خدمة سكان أونتاريو على نحو أفضل.

لمزيد من المعلومات حول الخدمات التي تقدمها حكومة أونتاريو، إتصل بخدمات أونتاريو (4) (Service Ontario) على هاتف رقم:

الهاتف المجاني: 1-800-267-8097  (الإستفسارات العامة)

Toronto Area: 416-326-1234

Read More »